كذلك الجانب التّنظيري لما انتهت الحاجة إليه، كاعتبار السِّنِّ عند الأداء.

وجريْتُ في جميع ما ذكرتُ على توثيق النَّقل، بإحالة النّصوص إلى أصحابها، مستفادةً من معتمد مصادرها، مع اتّباع قوانين الفنّ في اعتماد ما يثبت نقله عن قائله في جميع مادّة الكتاب.

والله عز وجلّ أسأل أن ينفع به، وأن يكون قرَّةَ عين لطالب لعلم قلَّ فيه الرّاغب، وأن يغفر لي ما زلّ به الفكر والرّأي والقلم، هو المستعان وعليه التُّكلانُ.

وكتب

أبو محمد عبدُ الله بن يوسُف الجُديع

يوم الجمعة 20 من ذي الحجّة 1423هـ

الموافق 21/ 2 / 2003 م

مدينة ليدز - المملكة المتحدة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015