صورةٍ وأبهى حُلَّةٍ، ونسألُ كلَّ من رأى فيه شيئًا أن يردَّه علينا ردًّا جميلًا، ويقوم بواجب النصح؛ فالعلمُ رحمٌ بين أهله، ونسألُ اللَّهَ عز وجل أن يحشرنا في زمرتهم؛ إنه بكل جميلٍ كفيلٌ، وهو حسبنا ونعم الوكيل، والحمد للَّه رب العالمين، وصلِّ اللهم وسلِّم وبارِكْ على سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

المحققان

عبد اللَّه هاشم عبد اللَّه

د. هشام يسري العربي

جدة في يوم الجمعة

24 من جمادى الآخرة 1432 هـ

الموافق لـ 27/ 12/ 2011 م.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015