يحرم تفسير القرآن برأي واجتهاد بلا أصل

يجوز تفسير القرآن بمقتضى اللغة

قال المجد؛ وبَحْث أصحابنا يقتصي فهمه إجمالًا لا تفصيلًا.

والأصح الوقف على {إِلَّا اللَّهُ} (?)، لا {وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ} خلافًا للآمدي وجماعة، وهو ظاهر اختيار أبي البقاء (?).

وقال الشيرازي، والسُهَيْلي (?): الوقف على {إِلَّا اللَّهُ} ويعلمه الراسخون، وقيل: بالوقف.

ويحرم تفسيره برأي واجتهاد بلا أصل.

ويجوز بمقتضى اللغة عند أحمد، وأكثر أصحابه، وغيرهم.

وعنه: لا (?)، اختاره القاضي أبو الحسين (?)، وأُوِّلَتْ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015