قال: «أما هو فقد جاءه اليقين، وأنا أرجو له الخير، والله ما أدري وأنا نبي ما يفعل بي» (?). (?)
فأنكر عليها إطلاقها لفظ الكرامة في حقه، إذ كانت لا تعلم ذلك، مع أنه أخبر بأنه (?) يرجو له الخير.
وقال عند موت زينب ابنته: «الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون» (?).
وقد قيل إنه قال ذلك عند موت ابنه إبراهيم (?).