وهذا الحديث من أقوى ما يتمسكون به في الباب، فإنه ورد في أولاد المسلمين، يدل على ذلك أن النبي - عليه السلام - إنما أُعلم بجنازة الصبي ليصلي عليه كما هو منصوص في هذا الحديث.
وقد طعن فيه بأن طلحة بن يحيى انفرد به عن عمته عائشة بنت طلحة أم المؤمنين، وطلحة ضعيف .