تدريج، هو مذكور في ذلك الحديث.
ولم يجئ في أهل الأعراف إعلام بوقت دخولهم الجنة، لأن الشرع إنما قصد إلى إخراج من في النار بالشفاعة، ثم دخولهم الجنة، ولم يتعرض إلى دخول من لم يدخل النار متى يكون في الجنة، إلا بإخبار جُملي كقوله - عليه السلام -: «يدخل فقراء المهاجرين الجنة قبل أغنيائهم». (?)
وقوله: «يدخل الجنة سبعون ألفا بغير حساب» (?).