قَالَ وَمَا أَكثر مَا يعرض عَليّ أَحَادِيث ذكرهَا قصاص الزَّمَان فأردها عَلَيْهِم ويحقدون عَليّ فَأرْسل أَقُول لَهُم

مادام هَذَا النَّاقِد حَيا لَا يمشي لكم زائف

قَالَ وَقد صنف بعض قصاص زَمَاننَا كتابا فَذكر فِيهِ أَن الْحسن وَالْحُسَيْن دخلا على عمر بن الْخطاب وَهُوَ مَشْغُول ثمَّ انتبه لَهما فَقَامَ فقبلهما ووهب لكل وَاحِد مِنْهُمَا ألفا فَرَجَعَا فأخبرا أباهما

طور بواسطة نورين ميديا © 2015