في الكتاب، حتى تشهد البينة أنه الذي استحق عليه؛ إلا أن يطول زمن الميت، ويعلم أنه ليس هو المراد بالشهادة لبعده، فيلزم الحي (?).

قوله: (وَإِنْ لَم يُمَيِّزْ فَفِي إعْدَائِه (?)، أَوْ لا حَتَّى يُثْبِتَ أَحَدِيَّتَهُ قَوْلَانِ) أي: وإن ترك القاضي التميز في كتابه، ولم يذكر إلا اسم (?) المطلوب، واسم أبيه وحده، فهل للقاضي الثاني إعداء الطالب على صاحب الاسم المكتوب، إلى (?) أن يثبت المطلوب (?) أن بالبلد من يشاركه في الاسم (?) المذكور، وهو قول ابن القاسم في المدونة (?)، أو ليس له (?) إعداؤه عليه (?) حتى يثبت الطالب (?) أحديته (?) أي انفراده، وأنه ليس ثم في البلد من يشاركه في ذلك، وهو ظاهر قول أشهب (?).

qوَالْقَرِيبُ كَالْحَاضِرِ، وَالْبَعِيدُ كَإِفْرِيقِيَّةَ يُقْضَى عَلَيْهِ بِيَمِينِ الْقَضَاءِ، وَسَمَّى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015