بَلغنِي الْكبر) وَفِي الْأَعْرَاف (فَلَا تشمت بِي الْأَعْدَاء وَمَا مسني السوء إِن وَإِن وليي اللَّهِ) وَفِي الْحجر (مسني الْكبر} وَفِي سبأ {أروني الَّذين} وَفِي الْمُؤمن (رَبِّي اللَّهِ وَلما جَاءَنِي الْبَينَات) وَفِي التَّحْرِيم {نَبَّأَنِي الْعَلِيم الْخَبِير} .
وكل يَاء بعْدهَا ألف [مُنْفَرِدَة] نَحْو قَوْله تَعَالَى: (إِنِّي اصطفيتك وَأخي اشْدُد بِهِ) وَشبهه فسكن نَافِع وَأَبُو جَعْفَر من ذَلِك ثَلَاثًا (إِنِّي أصطفيك وَأخي اشْدُد بِهِ وَيَا لَيْتَني اتَّخذت) لَا غير. وَسكن ابْن كثير فِي روايتيه (يَا لَيْتَني اتَّخذت) لَا غير وَفِي رِوَايَة قنبل (إِن قومِي اتَّخذُوا) لَا غير [قلت: وَفتح روح (إِن قومِي اتَّخذُوا) وَالله الْمُوفق] .
وَفتح أَبُو عَمْرو الْيَاء حَيْثُ وَقعت وَفتح أَبُو بكر وَيَعْقُوب (من بعدِي اسْمه) / فَقَط وَسكن الْبَاقُونَ الْيَاء حَيْثُ وَقعت.