وَأَبُو جَعْفَر فِي يُوسُف (وَبَين إخوتي إِن) وَفتح ابْن كثير من ذَلِك ياءين: فِي يُوسُف (آبَائِي إِبْرَاهِيم) وَفِي نوح (دعائي إِلَّا) لَا غير
وَفتح ابْن عَامر خمس عشرَة يَاء (أجري إِلَّا) حَيْثُ وَقعت، وَفِي الْمَائِدَة {وأمى ألهين} . (وَمَا توفيقي إِلَّا بِاللَّه) وَفِي يُوسُف (وحزني إِلَى اللَّهِ وآبائي إِبْرَاهِيم) وَفِي المجادلة (ورسلي إِن اللَّهِ) وَفِي نوح (دعائي إِلَّا) لَا غير وَفتح حَفْص يَاء (أجري إِلَّا) حَيْثُ وَقعت وَفِي الْمَائِدَة (يَدي إِلَيْك وَأمي إِلَهَيْنِ) لَا غير وَالْبَاقُونَ يسكنون الْيَاء فِي جَمِيع الْقُرْآن) .
وكل يَاء [بعْدهَا] همزَة مَضْمُومَة نَحْو قَوْله تَعَالَى: (وَإِنِّي أُعِيذهَا بك وَإِنِّي أُرِيد وَإِنِّي أمرت) وَشبهه فنافع وَأَبُو جَعْفَر [بِفَتْحِهَا] حَيْثُ وَقعت وَالْبَاقُونَ يسكنونها.