: وَتفرد الْكسَائي دون حَمْزَة وَخلف بإماله (أحياكم وفأحياها بِهِ وأحياها) حَيْثُ وَقع إِذا نسق ذَلِك بِالْفَاءِ أَو لم ينسق لَا غير، وَبِقَوْلِهِ تَعَالَى (خطاياكم وخطاياهم وخطايانا والرؤيا وورءياي ومرضات اللَّهِ ومرضاتي) حَيْثُ وَقع وَبِقَوْلِهِ فِي آل عمرَان: (حق تُقَاته) وَفِي الْأَنْعَام (وَقد هدان) وَفِي إِبْرَاهِيم (وَمن عَصَانِي) وَفِي الْكَهْف (وَمَا أنسانيه) وَفِي مَرْيَم (آتَانِي الْكتاب وأوصاني بِالصَّلَاةِ) وَفِي النَّمْل (فَمَا آتَانِي اللَّهِ) وَفِي الجاثية (محياهم) وَفِي [والنازعات] (دحاها) وَفِي وَالشَّمْس] (تَلَاهَا وطحاها) وَاتفقَ مَعَ حَمْزَة وَخلف على الإمالة فِي قَوْله [تَعَالَى] : {وَيحيى وَلَا يحيى [وأمات] وَأَحْيَا} . إِذا كَانَ منسوقا بِالْوَاو