والصواب: أقله، ومنه قولهم: ما أظلت الخضراء، ولا أقلت الغبراء مثلك وقال أبو بكر الصديق، رضي الله عنه: أي أرض تقلني، وأي سماء تظلني إذا قلت على الله ما لا أعلم. ومنه اشتقاق القلة.

ويقولون: فلان فاد في سفره، إذا كسب مالا.

والصواب: أفاد، ويأتي الكلام على معنى فاد في موضعه، إن شاء الله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015