قال الشاعر (?) :

بل هل أريك حمول الحيّ غادية ... كالنّخل زيّنها ينع وإفضاح

وقال آخر (?) :

بل من يرى البرق يشري بتّ أرقبه

وإذا وليت اسما- وهي بهذا المعنى-: خفض بها، وشبّهت بربّ وبالواو.

وتأتي مبتدأة، قال أبو النّجم (?) :

بل منهل ناء من الغياض

وكذلك (الواو) إذا أتت مبتدأة غير ناسقة للكلام على كلام- كانت بمعنى ربّ.

وهي كذلك في الشعر، كقوله (?) :

ومهمه مغبرّة أرجاؤه

وقال آخر (?) :

طور بواسطة نورين ميديا © 2015