قال الشاعر (?) :
بل هل أريك حمول الحيّ غادية ... كالنّخل زيّنها ينع وإفضاح
وقال آخر (?) :
بل من يرى البرق يشري بتّ أرقبه
وإذا وليت اسما- وهي بهذا المعنى-: خفض بها، وشبّهت بربّ وبالواو.
وتأتي مبتدأة، قال أبو النّجم (?) :
بل منهل ناء من الغياض
وكذلك (الواو) إذا أتت مبتدأة غير ناسقة للكلام على كلام- كانت بمعنى ربّ.
وهي كذلك في الشعر، كقوله (?) :
ومهمه مغبرّة أرجاؤه
وقال آخر (?) :