وصهباء منها كالسّفينة نضّجت ... به الحمل حتّى زاد شهرا عديدها
أراد: وصهباء من الإبل.
وقال حاتم (?) :
أماويّ ما يغني الثّراء عن الفتى ... إذا حشرجت يوما وضاق بها الصّدر
يعني النفس.
وقال لبيد (?) :
حتى إذا ألقت يدا في كافر ... وأجنّ عورات الثّغور ظلامها
يعني الشمس بدأت في المغيب.
وقال طرفة (?) :
ألا ليتني أفديك منها وأفتدي يعني: من الفلاة.
وأنشد الفرّاء (?) :
إذا نهي السّفيه جرى إليه ... وخالف، والسّفيه إلى خلاف