الْاقْتِدَاءُ بِالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِينَ:
وَأَمَّا الِايتِّسَاءُ1 فَبِالْعُلَمَاءِ الْمُبَرَّزِينَ، وَالْفُقَهَاءِ الْمُتَقَدِّمِينَ، وَالْعُبَّادِ الْمُجْتَهِدِينَ الَّذِينَ لَا يُجَارَوْنَ، وَلَا يُبْلَغُ شَأْوُهُمْ.
مِثْلَ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ2، وَمَالِكِ بْنِ أَنَسٍ3، وَالْأَوْزَاعِيِّ4، وَشُعْبَةَ5، وَاللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ6 وَعُلَمَاءِ الْأَمْصَارِ وَكَإِبْرَاهِيمَ بْنِ أَدْهَمَ7، وَمُسْلِمٍ الْخَوَّاصِ، وَالْفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ8، وَدَاوُدَ الطَّائِيِّ9، وَمُحَمّد بن النَّضر