على أنه في أثناء مسيرته كلها، ظهرت معالم هادية، تحتاج إِلى رصد.
لقد أقام الشيخ دعوته -مهما تغير الزمان والمكان- على أسس تربوية هادية ثابتة، صالحة للبقاء ما بقي الإِنسان إِنسانا، وما بقي الإِنسان باحثا عن الدين الحق، والفطرة الصحيحة، والغايات النبيلة، والمثل العليا.