حنان وقيافا ... وخطأ لوقا:

يقول إنجيل لوقا (وفى السنة الخامسة عشرة من سلطنة طيباريوس قيصر، إذ كان بيلاطس البنطي واليا على اليهودية ... فى أيام رئيس الكهنة حنان وقيافا كانت كلمة الله على يوحنا بن زكريا فى البرية) لوقا (3: 1 - 2)

وفى النسخة الإنجليزية ( annas and caiaphas priesthood of

(عز وجلuring the high

يذكر لنا لوقا أن فى عام (29م) وأثناء ولاية بيلاطس الروماني كان هناك رئيسان للكهنة هما حنان وقيافا.

يعلق على ذلك د. قس ابراهيم سعيد فيقول إن الشريعة اليهودية لم تسمح بوجود غير كاهن واحد فى وقت واحد (?)

ويذكر ليون موريس (?): أن رئيس الكهنة حنان قد عزله الحاكم الروماني (_جراتيوس) عام (15م) ثم أصبح خمسة من أولاده رؤساء كهنة بالترتيب أما بالنسبة لقيافا فقد كان رئيسا للكهنة (من 18: 36 م) وكان صهرا لحنان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015