40:7 وفى موضع آخر (فلما رأى الناس الآية التي صنعها يسوع قالوا أن هذا هو بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم) يوحنا 4:6
ويذكر لوقا (فأخذ الجميع خوف ومجدوا الله قائلين قد قام فينا نبي عظيم) 16:7
ويؤكد متى (وإذ كانوا يطلبون أن يمسكوه خافوا من الجموع لأنه كان عندهم مثل نبي) 64:21
جـ- وتذكر الأناجيل أن كثيرا من اليهود الذين رأوا وعاينوا معجزات السيد المسيح أتهموه بالسحر والشعوذة وتسخير الشياطين ولم تدفعهم تلك المعجزات إلى الإيمان به وبرسالته.
هكذا لم تدفع المعجزات التي قام بها المسيح اليهود إلى تأليهه رغم أنهم شاهدوا تلك المعجزات بأعينهم، فأنصفوه واعترفوا بنبوته فقط فكيف يطلب من الذين لم يشاهدوا تلك المعجزات تأليه المسيح؟
إن أعظم معجزة قام بها المسيح هى أحياء الأموات، ولم يكن أول من قام بتلك المعجزة فقد قام بها حزقيال وإيليا واليسع.
يقول حزقيال (فتنبأت كما أمرني فدخل فيهم الروح فحيوا وقاموا على أقدامهم جيش عظيم جدا جدا) حزقيال 10:37