وينفرد يوحنا بذكر أن عدد التلاميذ الذي كانوا فى وداع المسيح سبعة فى حين يذكر (متى ولوقا ومرقس) أحد عشر تلميذا.
تمت وفاة زرادشت بصورة مسرحية مثلما تمت ولادته وكان شعاع من نور يحيط به ثم صعد إلى السماء.
وكذلك يروى تلاميذ وأتباع أنبا دوقليس اليوناني أنه تناول معهم العشاء الأخير ثم اختفى تماما وظهر ضوءا فى السماء (?).
وتروى الأساطير أن موت روميلوس (مؤسس روما) كان مصحوبا بهبوب عاصفة عاتية وحلول ظلام تام لفترة من الزمن وعندما عاد الضوء كان روميلوس قد اختفى (?)