للمسيح (كان لقبه مشير أى عضو فى السنهدرين (?) كذلك يوسف الذي من الرامة مشير شريف) كان تلميذا للمسيح فى الخفاء فكيف لا يوجد صوت واحد بجانب المسيح ليفسد الإجماع على معاقبته بالموت؟ ويقول العقاد إن الشريعة الموسوية تحرم المحاكمة ليلا (?) فكيف تمت محاكمة المسيح بالذات فى الليل؟
ويؤكد ذلك ر. ت. فرانس: طبقا لتعاليم (المشنا) فإن المحاكمات الجنائية عن تهمة عقوبتها الإعدام لا يمكن أن تعقد ليلا.
وينفرد لوقا باقحام هيرودس انتيباس فى محاكمة المسيح (وحين علم بيلاطس أن يسوع من سلطنة هيرودس أرسله إلي هيرودس (لوقا 7:23)
ومن المعروف تاريخيا أن سلطة القضاء كانت تخص الوالي الروماني (بيلاطس) فقط
وانفرد إنجيل متي بإقحام زوجة بيلاطس فى الأحداث (أرسلت إليه زوجته قائلة إياك وذاك البار فإني توجعت الليلة كثيرا فى الحلم من أجله) متى 19:27
ويقول متى (فقال له بيلاطس أما تسمع كم يشهدون عليك فلم يجبه ولا عن كلمة واحدة حتى تعجب الوالي جدا) 27:3