5 - وَفِي حَال اخْتِصَار الْخَطِيب سِيَاق بعض التراجم مكتفيا بالإحالة على كتبه الْأُخْرَى الَّتِى ذكر فِيهَا ذَلِك ك الْمُتَّفق والمفترق أَو تَلْخِيص الْمُتَشَابه فَإِن السُّيُوطِيّ يذكر هَذِه التراجم مختصرة وَكَأَنَّهَا فِي تالي التَّلْخِيص نَفسه
الْفَصْل الأول (ق 305 321) الْفَصْل الثَّانِي (ق 321 335) جَاءَ فِي بداية النُّسْخَة قَول السُّيُوطِيّ وَهَذَا خُلَاصَة الْكتاب التَّالِي للتلخيص وَهُوَ ذكر مَا يتَّفق من أَسمَاء الْمُحدثين وأنسابهم غير أَن فِي بعضه زِيَادَة حرف وَاحِد وَفِيه فصلان الْفَصْل الأول مَا وَقعت فِيهِ الزِّيَادَة فِي الْأَبْنَاء دون الْآبَاء ثمَّ سَاق التراجم مختصرة ثمَّ قَالَ (ق 321) الثَّانِي مَا وَقعت فِيهِ الزِّيَادَة فِي الْآبَاء دون الْأَبْنَاء ثمَّ سَاق التراجم