عَنْ رَغْبَتِي، وَتَرَكُونِي فِي رَهْبَتِي فَمَنْ رَهِبَ الْقَضَاءَ وَخَافَ عَاقِبَتَهُ أَلَا يَرْهَبُ أَنْ يَقُولَ مَا لَمْ يَكُنْ وَلَا سَمِعَ وَلَا رَأَى؟ فَهَذَا عِنْدِي غَلَطٌ، وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ