عثمان بن يحيى الأدمي، ومحمد بن العباس بن نجيح، وأحمد بن الفضل بن خزيمة، وكَانَ ثقة.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الواحد، حَدَّثَنَا محمد بن العباس قال: قرئ على ابن المنادي وأنا أسمع قَالَ: ومات محمد بن سويد الطحان لأيام بقين من ذي الحجة سنة اثنتين وثمانين- يعني ومائتين.
حدث عن: محمد بن إسماعيل الأحمسي، وأحمد بن الحجاج بن الصلت. روى عنه: ابن لؤلؤ الوراق، وعمر بن بشران السكري، وكان ثقة.
أَخْبَرَنِي أَبُو الْقَاسِمِ الأَزْهَرِيُّ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْوَرَّاقُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سُوَيْدٍ- أَبُو إِسْحَاقِ الزَّيَّاتُ- حدّثنا أحمد بن الحجّاج بن الصّلت، حدّثنا سلمة بن حفص، حدّثنا الصّلت بن الحجّاج الأسدي، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ صَلَّى لَيْلَةَ الْقَدْرِ الْعِشَاءَ وَالْفَجْرَ فِي جَمَاعَةٍ فَقَدْ أَخَذَ مِنْ لَيْلَةِ الْقَدْرِ بِالنَّصِيبِ الْوَافِرِ» [2]
. لا أَعْلَمُ رَوَاهُ عَنِ ابْنِ جُحَادَةَ إِلا الصَّلْتَ بْنَ الْحَجَّاجِ.
قدم بغداد، وحدث بها عن: أبيه. رَوى عَنْهُ: عَبْد الباقي بْن قانع.
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ مُحَمَّد الأَزْرَقُ، حدّثنا عبد الباقي بن قانع، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَيَّارِ بْنِ نَصْرٍ التِّرْمِذِيُّ، حدّثنا أبي، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ بَحْرٍ السَّقَّاءِ، عَنْ حَمَّادٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أن النبي صلى الله عليه وَسَلَّمَ مَلَكَ مَيْمُونَةَ وَهُوَ مُحْرِمٌ وَبَعْدَ مَا أحل [بنى لها] [4] .