وتسعين وخمسمائة وبه مرض، وجهزه وكلاء أم الخليفة زمرد خاتون وأخذت هِيَ الدراعة التي كَانَ يلبسها للتبرك، وكان قَدْ ناطح الثمانين ولم أره وقد زرت قبره مرارا.