أخبرني الحسين بن عليّ الطناجيري، أَخْبَرَنَا مُحَمَّد بْن زَيْد بْن عَلِيّ بْن مروان الكوفيّ، أَخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْن عقبة الشيباني، حَدَّثَنَا هارون بن حاتم التميمي.
قال: ومات عباد بن العوام ببغداد سنة ثلاث وثمانين.
أخبرنا ابن الفضل، أخبرنا جعفر بن محمد بن نصير الخلدي، حَدَّثَنَا محمد بن عبد الله الحضرمي. قَالَ: مات عباد بن العوام سنة ثلاث وثمانين ومائة.
أَخْبَرَنَا البرقاني قال أجاز لنا أبو إسحاق المزكي قَالَ أَخْبَرَنَا محمد بن السّرّاج قال: حدّثنا الجوهريّ، حدّثنا سعيد بن سليمان، حَدَّثَنَا عباد بن العوام أبو سهل الواسطي. وكان نبيلا من الرجال في كل أمره، مات ببغداد في جمادى الأول سنة ست وثمانين ومائة. وقال السراج سمعت زياد بن أيوب قال: مات عباد بن العوام سنة خمس وَثمانين وَمائة.
أخبرنا أَبُو سَعِيد بْن حسنويه، أخبرنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ، حدّثنا عمر بن أحمد الأهوازيّ، حَدَّثَنَا خليفة بن خياط قال: عباد بن العوام يكنى أبا سهل، مات سنة خمس وثمانين ومائة.
أخبرنا الجوهريّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْعَبَّاس، أخبرنا أَحْمَد بْن معروف، حَدَّثَنَا الْحُسَيْن بْن فهم، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن سعد قال: عباد بن العوام ويكنى أبا سهل، كان من أهل واسط، وكان يتشيع فأخذه هارون أمير المؤمنين فحبسه زمانا، ثم خلى عنه وأقام ببغداد، وسمع منه البغداديون وكان ينزل بالكرخ على نهر البزازين، وتوفي سنة خمس وثمانين ومائة.
حَدَّثَنَا عَبْدُ العزيز بْن علي الأزجي- لفظا- أخبرنا محمّد بن عبد الرّحمن المخلص، حدثنا عبيد الله بن عبد الرحمن السكري قَالَ: دفع إلي عبد الرحمن بْن مُحَمَّد ابن المغيرة كتابه فنسخته وقرأته عليه، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ: حَدَّثَنِي أَبُو عبيد القاسم ابن سلام قَالَ: سنة خمس وثمانين ومائة فيها مات عباد بن العوام الواسطي ببغداد.
أخبرنا الأزهري، أخبرني محمّد بن العبّاس، أخبرنا إبراهيم بن محمّد الكندي، حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى مُحَمَّد بْن المثنى قَالَ: ومات عباد بن العوام سنة ست وثمانين.
أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ شَاذَانَ، أخبرنا أبي، حدّثنا عثمان بن محمّد السمرقندي، حَدَّثَنَا أبو أمية الطرسوسي قال: ومات عباد بن العوّام سنة ست وثمانين ومائة.