حدث عن مالك بن أنس، وإبراهيم ابن أَبِي يَحْيَى، وهشيم بْن بشير، ومحمد بْن يزيد الواسطي، وحفص بْن عُمَر العمري، ويحيى بْن ميمون الهدادي [2] ، وأبي أسامة حماد بْن أسامة. روى عنه ابنه مُحَمَّد، وكَانَ ثقة. وكان يستملى على إسماعيل بن علية.
أخبرنا محمّد بن الحسين القطّان، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْن عتّاب، حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْعَوَّامِ، حدّثنا أبي، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن ميمون الهدادي، عَن يونس بْن عبيد، عَنِ الْحَسَن. قَالَ: لا يمكن أحدكم أذنه من صاحب بدعة.
أَخْبَرَنِي أَبُو الفرج الطناجيري، حَدَّثَنَا عُمَر بْن أحمد الواعظ، حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد الرياحي قَالَ: قَالَ أَبِي: سمعت أَبِي أَحْمَد يقول: استمليت يوما لإسماعيل بن علية فضجرت من كثرة ما يرددون عَلِيّ. فَقَالَ لي إسماعيل: يا أبا العوام إن للرئاسة مئونة.
حدث ببغداد عَن أَبِي الوليد مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن برد الأنطاكي. روى عنه أبو بكر ابن شاذان.
حدّثني الأزهري، حدّثنا أحمد بن إبراهيم بن الحسن، حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيّ أَحْمَد بْن يزيد بْن كردي الكوفيّ في النخاسين، حَدَّثَنَا أَبُو الوليد الأنطاكي بحَدِيث ذكره.
سكن الكوفة وحدث بِهَا عَن عمرو بْن عَبْد الغفار الفقيمي، وعثمان بن عمر بن