، فَفَرَصَ مِنْهَا فُرَصًا، وَجَانَبَ غَمْرَتَهَا: وَمَشَى ضَحْضَاحِهَا فَخَرَجَ وَاللَّهِ مِنْهَا وَمَا بَلَّتْ عَقِبَيْهِ، ثُمَّ وَلِيَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقُلْتُمْ تَلُومُونَهُ، وَقَالَ يَعْذِرُ نَفْسِهِ، فَارْضَوْا بِهِ، فَإِنْ. . . . . . . . فَقَالَ عُثْمَانُ: أَنْتَ مُنْذُ الْيَوْمِ فِيمَا لَا يَنْفَعُ أَهْلَكَ. . . . . . . . "