يُوَاعِدُنِي كَعْبٌ ثَلَاثًا يَعُدُّهَا ... وَلَا شَكَ أَنَّ الْقَوْلَ مَا قَالَهُ كَعْبُ
وَمَا بِي لِقَاءُ الْمَوْتِ إِنِّي لَمَيِّتٌ ... وَلَكِنَّمَا فِي الذَّنْبِ يَتْبَعُهُ الذَّنْبُ
فَلَمَّا طُعِنَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ دَخَلَ عَلَيْهِ كَعْبٌ فَقَالَ: أَلَمْ أَنْهَكَ؟ قَالَ: بَلَى، وَلَكِنْ كَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا "