وأما سدنته فكانوا من بني أوس بن مخاش بن تميم، فكسره هند بن أبي هالة، وصفوان بن أيد بن مخاش.
وقد قيل لها: الإلهة.
وذكر اليعقوبي أن قوما من عذرة تعبدوا لصنم يقال له: "شمس"1.