خامسًا: ومما ينبغي لفت النظر إليه أن الشهرستاني حاول -وهو غير مسبوق إليها- أن يضع تمييزًا بين الحنفاء والصابئة.

ملاحظات على ما ذكره المسعودي عن الصابئة في كتابه مروج الذهب:

ذكر المسعودى أخبارا عن الصابئة في موضعين:

الموضع الأول:

ذكر فيه تاريخا عن أحداث مذاهب الصابئة واسم الملك الحاكم. وذلك في صفحة 168.

الموضع الثاني:

عاود القول عنهم فذكر البيوت المعظمة والهياكل المشرفة للصابئة وغيرها، وغير ذلك مما لحق بهذا الباب واتصل بذلك المعنى، وذلك في صفحة 467-470,

طور بواسطة نورين ميديا © 2015