وَمَا أَنْت هَل أنتَ إلاَّ امْرُؤٌ ... إِذا صَحَّ أصْلُكَ مِن بَاهِلَهْ

ولِلْباهِلِيِّ علَى خُبْزِهِ ... كِتابٌ لآكِلِهِ الآكِلَهْ

وَفِي باهلة يَقُول الآخر:

فَمَا إنْ دَعَا اللهَ عَبْدٌ لَهُ ... فَخَاب ولَوْ كَانَ مِن بَاهِلَهْ

ويروى لأبي الْعَتَاهِيَة، يرثيه:

لَهَفِي لِفَقْدِ الأَصْمَعِيِّ لَقَدْ ثَوَى ... حَمِيداً لَهُ فِي كُلِّ صَالِحَةٍ قسْمُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015