وَمن أَصْحَاب أبي إِسْحَاق الزَّجَّاج بالشَّام:
جَاءَ إِلَى بَغْدَاد، وَقَرَأَ عَلَيْهِ، وَصَارَ إِلَى دمشق.
وَله كتاب مُخْتَصر لقَّبه " الجُمل "، وَله تصنيفٌ، و " أمالِ ".
قَرَأت على ظهر دفتر بِدِمَشْق: توفّي أَبُو الْقَاسِم عبد الرَّحْمَن بن إِسْحَاق الزَّجَّاجي بطبرية، سنة أَرْبَعِينَ وثلاثمائة. وَقد