هَكَذَا رِوَايَة من قَالَ: إِنَّه كَانَ يعيب شعره.
وَالرِّوَايَة الْأُخْرَى: " الرَّاوِي عَليّ القصائدا ".
هَكَذَا أوردهُ أَبُو سعيد السيرافي.
وَيُقَال: إِن عَنْبَسَة أنْشد هَذَا الْبَيْت:
لقد كانَ فِي مَعْدَانَ واللَؤْمِ شَاغِلٌ ... ...............
بِحَضْرَة رجلٍ فَقَالَ لَهُ: إِن شَيْئا فَرَرْت مِنْهُ إِلَى اللؤم لعَظيم عنْدك.
* * *