هَكَذَا رِوَايَة من قَالَ: إِنَّه كَانَ يعيب شعره.

وَالرِّوَايَة الْأُخْرَى: " الرَّاوِي عَليّ القصائدا ".

هَكَذَا أوردهُ أَبُو سعيد السيرافي.

وَيُقَال: إِن عَنْبَسَة أنْشد هَذَا الْبَيْت:

لقد كانَ فِي مَعْدَانَ واللَؤْمِ شَاغِلٌ ... ...............

بِحَضْرَة رجلٍ فَقَالَ لَهُ: إِن شَيْئا فَرَرْت مِنْهُ إِلَى اللؤم لعَظيم عنْدك.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015