أَخذ النَّحْو عَنهُ سِيبَوَيْهٍ.
وَقَالَ فِي " كِتَابه ": زعم أَبُو الْخطاب - وَسَأَلته غير مرّة - أَن نَاسا من الْعَرَب يوثق بعربيتهم، وهم بَنو سُلَيْمَان، يجْعَلُونَ بَاب (قلت) أجمع، مثل (ظَنَنْت) .
وَيُقَال: إِن يُونُس أَخذ عَن أبي الْخطاب، والخليل عَن أبي عَمْرو.
* * *
أَرْبَعَة فِي زمن، فكلُّ واحدٍ مِنْهُم مَشْهُور:
يحيى بن يعمر، وَهُوَ من عدوان.
وَعبد الله بن أبي إِسْحَاق.
وَعِيسَى بن عمر.
وَأَبُو عَمْرو بن الْعَلَاء.
* * *