فيها فوارس محمود لقاؤهم ... مثل الأسنة لا ميل ولا كشف
لما أمالوا إلى النشاب أيديهم ... ملنا ببيض فظل الهام يقتطف
وخيل بكر فما تنفك تطحنهم ... حتى تولوا وكاد اليوم ينتصف