- الموسوعة الفلسطينية.
- الثورة السورية الكبرى.
- جهاد الأمير سعيد.
- منتخب التواريخ لدمشق.
- الأعلام الشرقية.
- شهداء الثورة العربية.
كما أن هناك بعض الكتب التي كتبها صحافيون أو باحثون فرنسيون زاروا المنطقة، بالإضافة إلى جميع الصحف التي صدرت في سوريا ولبنان منذ منتصف القرن التاسع عشر، كما ليس هناك كتاب يتحدث عن تاريخ بلاد الشام من مطلع القرن العشرين حتى الآن ولا يذكر الزواوة ونضالهم ومقاومتهم للاستعمار الفرنسي والبريطاني والصهيوني، إذ تذكرهم كتب مثل: يقظة العرب، الثورة العربية الكبرى، ثورة في الصحواء، تاريخ سورية، وعشرات الكتب الأخرى بالعربية الفرنسية والإنجليزية والألمانية. أما دورهم في القرن التاسع عشر فأكثر من مشهور، فكل كتاب تناول تاريخ الشام في النصف الثاني من القرن التاسع عشر سواء سياسيا أو ثقافيا كان للزواوة فيه الذكر الأكبر والأوسع.
والملاحظ في كل ذلك أن الزواوة نبغوا في بلادهم ونبغوا في المشرق العربي بذات الثقافة وقادوا الثقافة والسياسة، ولم يشعروا بأنهم خارج وطنهم .. فهل من ذلك شيء من نبوغ الزواوة في أوروبا .. لقد نبغ كتاب الزواوة باللغة الفرنسية من أمثال كاتب ياسين ومولود معمري وغيرهم كثير، فهل تعدهم