سبعون ألفاً يدخلون الجنة بلا حسابٍ، فأحب أن أموت بها؛ فمات، ودفناه بها.
يتلوه في الذي يليه: أوله: عبيد الله بن عبد الله بن الأصم كتبه لنفسه، وسمعه بالقاهرة، محمد بن داود بن ياقوت الصارمي عورض بحسب الطاقة فصح.