وروى عنه الزهري وجماعة من الأكابر.
وكان المستفتي إذا أتى سعيد بن المسيب يقول له: اذهب إلى سليمان بن يسار فإنه من بقي اليوم.
وقال قتادة: قدمت المدينة فسألت: من أعلم أهلها بالطلاق؟ فقالوا: سليمان بن يسار.
وتوفي سنة سبع ومائة، وهو ابن ثلاث وسبعين سنة رحمة الله تعالى.