وخامس عشره فوض للْقَاضِي تَقِيّ الدّين أبي بكر بن سُلْطَان
سَابِع عشره سَار القَاضِي الشَّافِعِي إِلَى مصر وصحبته وَلَده القَاضِي نجم الدّين وَالشَّيْخ أَبُو الْفضل الصَّفَدِي وشمس الدّين الْغَزِّي الْحَنَفِيّ وتاج الدّين بن بنت الشَّيْخ أَحْمد الأقباعي ونقيبه شهَاب الدّين أَحْمد بن الصاحب
ذُو الْحجَّة مستهله الْأَرْبَعَاء يَوْم الْجُمُعَة عيد الْأَضْحَى أُعِيد موفق الدّين العباسي إِلَى القلعة بمرسوم