سنة سِتّ وَسبعين وثمان مائَة
إستهلت والخليفة المستنجد بِاللَّه أَبُو المظفر يُوسُف العباسي وَالسُّلْطَان قايتباي الظَّاهِرِيّ الأشرفي وأتابك الْعَسْكَر أزبك الظَّاهِرِيّ والدوادار الْكَبِير أشبك الظَّاهِرِيّ ونائب الشَّام برقوق الظَّاهِرِيّ ونائب القلعة الْعَلَاء شاهين المؤيدي والقضاة قطب الدّين الخيضري الشَّافِعِي وشمس الدّين الحلاوي الْحَنَفِيّ إِلَى الْآن مَا قدم وبرهان الدّين بن مُفْلِح الْحَنْبَلِيّ وَقَضَاء الْمَالِكِيَّة لم يتول أحد بعد ابْن عبد الْوَارِث وحاجب الْحجاب مُحَمَّد مبارك والأتابكي شادبك الجلباني