الأول سنة سبعين وثلثمائة، وقدّست النصارى الملكيّة، فاغتسل مذبحها ومسحت بالميرن يوم الجمعة لثمان خلون منه.
وفي يوم الأحد بعد ذلك العاشر من جمادى صيّر أرسانيوس مطران (?) على القاهرة في [ال] كنيسة، وزالت عن اليعاقبة، وعادت إلى أصحابها (?).
فاختصرناه وبالله الإعانة في جميع الأمور.
تم التاريخ بسلام.