عن: عَبْد اللَّه بْن نافع الصّائغ وحده.

وعنه: ت. ن.، وأَبُو حامد محمد بْن أَحْمَد بْن نصر التِّرْمِذيّ، ومحمد بْن أَحْمَد بْن زُهَير بْن حَرْب، ويحيى بْن الْحَسَن بْن جعْفَر أَبُو الْحُسَيْن النَّسَّابة، ويحيى بْن صاعد.

وهو ثقة.

537- مُعَلَّى بْن أيّوب1:

أَبُو العلَاء كاتب المتوكّلُ عَلَى اللَّه. وهو ابن خالة الوزير الْحَسَن بْن سَهْل.

حكى عَنْهُ: عَبْد اللَّه بْن مُسلْمِ بْن قُتَيْبة، وعلي ". . . "2، وغيرهما.

تُوُفّي سنة خمسٍ وخمسين.

حكى عَنْ: أَبِي العتاهية وعبد اللَّه بْن طاهر.

وكان جليل القدر كثير الأدب، جيد الرّأي، من نُبَلَاء الرجال.

سَمِعَ مِنَ النَّضر بْن شُمَيْل كثيرًا، ولم يُحدَّثَ لدخوله فِي الخدم.

ورخ الصُّوليّ موته كما قُلْنَا، وقال: لما احتضر قال لولده: أَجْروا عَلَى من كنت أُجري عَلَيْهِ. فعدّوهم فإذا هُمْ سبعة آلاف إنسان مِنَ الضُّعفاء وذوي البيوتات. ذكره ابن النّجّار.

وأنشد المبّرد لأبي عَلِيّ السّفْر فِي المُعَليّ هذا:

لَعمْرو أبيك ما نُسِبَ المُعَليّ ... إلى كَرَم وفي الدُّنيا كريم

ولكنَّ البلَادَ إذا اقْشعَرَّتْ ... وُضُوحُ نَبْتِها رَعَى الهَشِيم

538- مَعْن بْن عُمَر بْن مَعْن بْن عُمَر بْن كثير بْن مَعْن بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ الزُّهْرِيِّ3.

أَبُو عمر المصري.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015