النّاسُ في غَفَلاتِهِمْ ... وَرَحَى المَنِيّةِ تَطْحَنُ
وقوله:
ألم تَرَ أنّ الفقرَ يُرجَى لَهُ الغِنَى ... وأنّ الغِنَى يُخشى عَلَيْهِ مِن الفقرِ
وقوله في موسى الهادي:
ولما استقلُّوا بأثقالهمْ ... وقد أَزْمَعُوا للّذي أزمعوا
قرنْتُ التفاتِي بآثارهمْ ... وأَتْبَعْتُهُم مُقْلَةً تَدْمَعُ
وقوله:
هَبِ الدُّنيا تُسَاقُ إليك عفوًا ... أليس مصير ذاك إلى زوال؟