بقلعة مَرَنْد [1] ، فسار لقتاله بُغَا الشَّرابيّ في أربعة آلاف، فنازله، وطال الحصار، وقُتِلَ طائفة كبيرة من عسكر بُغَا. ثُمَّ نزل بالأمان [2] .

وقيل بل تدلّى ليهرب فأسروه. والله أعلم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015