ويقال: الرَّمْليّ. أحد المتروكين.
عن: مالك، وشَرِيك، والعَطّاف بن خالد، وأبي المُلَيْح، والوليد الموقّريّ، وطائفة.
وعنه: الربيع بن محمد الّلاذِقيّ، وأحمد بن خُلَيْد الحلبيّ، وبكر بن سهل الدِّمْياطيّ، وعثمان الدّارميّ، وأبو الأحْوَص العُكْبَرِيّ، والنّاس.
كنّاه النسائي: أبا طاهر، وقال: ليس بثقة.
ورماه بالكذب أبو زُرْعة، وقال: وأبو حاتم [1] .
وقال الدَّارَقُطْنيّ [2] : متروك.
قال أبو سعيد بن يونس: (حَدَّثَنَا محمد بن موسى) [3] الحَضْرَميّ، ثنا إبراهيم بن سليمان الأَسَديّ قال: جِئتُ موسى بن محمد البَلْقاويّ (فأملى عليّ) [4] .
وَقَالَ: اكْتُبْ: حَدَّثَنِي مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، «أَنَّ النَّبِيَّ صلَّى اللَّهُ عَليْه وَسَلَّمَ دَفَعَ إِلَى مُعَاوِيَةَ سَفَرْجَلَةً وَقَالَ: الْقَنِي بِهَا فِي الْجَنَّةِ» [5] .