الصّادق، فيما قِيلَ. ولم يبلغنا شيء من مناقبها، رحمها اللَّه.

تُوُفّيت في شهر رمضان سنة ثمانٍ ومائتين [1] .

وللجُهّال فيها اعتقادٌ لا يجوز مثله، وقد بلغ بهم الشِّرْك باللَّه.

ويسجدون للقبر، ويطلبون منها المغفرة.

وكان أخوها القاسم بْن الحَسَن زاهدًا عابدًا سكن أولاده نَيْسابور. والسيّد العلويّ شيخ البَيْهقيّ من أولاده.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015