فأخذ عُودًا من الْمَحْمَلِ فرمى بِهِ وقال: لذُنوبي أهون عليّ من هذا، ولكنّي أخاف أنّ أُسلب التوحيد.

روى عَنْ مجيب: عَبْد الرَّحْمَن بْن عُمَر رُسْتَة، وأحمد بْن يزيد، وأحمد بْن عصام.

361- مُحاضِرُ بْن المُوَرِّع الهَمْدانيّ الياميّ [1] .

ويقال: السَّلُوليّ [2] ، الكوفي، أبو المُوَرِّع.

عَنْ: الأعمش، وهشام بْن عُرْوَة، وعاصم الأحول، والأجلح الكِنْديّ، وهشام بْن حسّان، وجماعة.

وعنه: أحمد بْن حنبل، وأحمد بْن سليمان الرُّهَاويّ، وحجاج بن الشّاعر، وسليمان بْن سيف، وأحمد بْن يوسف الضَّبّيّ، وعباس الدوري، ومحمد بن يحيى الذهلي، ومحمد بن إسحاق الصغاني، ويعقوب بن شيبة.

قال أحمد بن حنبل [3] : سَمِعْتُ منه وكان مغفلًا جدًّا. لم يكن من أصحاب الحديث.

وقال أبو زرعة [4] : صدوق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015