فقالت لَهُ: لَيْسَ في الدنيا أصلح لهذه العثنونات المنتشرات عَلَى صدور أهل الركاكات من المواسي الحالقات. وضحكت، فضحكت من حضر.

وكان العَوْفيّ عظيم اللّحية [1] .

ولبعضهم:

لحية العَوْفيّ أبدت ... ما اختفي من حَسَن شعري

هِيَ لو كانت شراعًا ... لذوي متجر بحري [2]

جعلوا السير من الصين ... إليها نصف شهر [2]

قَالَ خليفة [3] : تُوُفّي سنة إحدى ومائتين [4] .

وضعفه النَّسائيّ [5] .

وقيل: مات سنة اثنتين.

88- الحُسين بن الحسن الأشقر [6]- ن. -.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015