أمر عثمان، فتناوله تَلِيد، فقام إليه المولى فرماه مِن أعلى سطحٍ، فانكسرت رِجْلُه، فكان يمشي عَلَى عصا.
وكان مقيمًا ببغداد. سَمِعْتُ منه وليس بشيء [1] .
وكذا ضعّفه ابن عَدِيّ [2] .
وكذّبه الجوزجانيّ [3] .