إسماعيل، لقيه بمكة، وجماعة.
لم يرضه يحيى القطان [1] .
وقال ابن معين [2] : ليس بشيء.
وقال أحمد [3] : ضعيف.
وقال البخاري [4] : ليس بالحافظ عندهم.
وأما غندر فقال: كذاب [5] .
يقال: مات سَنَةَ سَبْعٍ وَسِتِّينَ [6] .
459- أَبُو بَكْرٍ النَّهْشَلِيُّ [7] ، الْكُوفِيُّ. - م. ت. ن. ق-